للتاريخ الإسلامي إلى يومنا هذا مع الآخر ، محاولا هذا الأخير إقصاءه بعقلية السلطة التي تركبت في الأذهان كأساس لمواجهة التيار المعارض ، هذا التيار الذي ظل يقاوم ويتخطى الصعاب ليبقى حياً على قيد الحياة إلى يومنا هذا بتاريخ أصيل وعقائد ثابتة .