responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بشارة أحمد في الإنجيل نویسنده : محمد الحسيني الريس    جلد : 1  صفحه : 34


ميلادي وباقي الجمل نقلت أيضا من هذه الطبعة ، ومن أجل التأكد أكثر طبعنا ما لدينا مع التراجم الفارسية الأخرى عن اللغة السريانية والكلدانية .
2 - ( إن هذه الأحاديث قلتها لكم عندما كنت معكم ، ولكن ذلك " الفارقليط " الذي سيبعث من قبل الآب بأسمى وهو الذي سيذكركم بما تعلمتموه وما علمتكم إياه ) ( 5 ) .
ج 1 سورة الحجر ( الآية 9 ) ج 3 النبوة والأنبياء في اليهودية والمسيحية و الإسلام ( ص ص ج 145 165 ) ج 2 إنجيل مرقس ( 3 : ج 16 17 ) ج 4 إنجيل يوحنا ( 14 : ج 15 17 ) ج 5 إنجيل يوحنا ( 14 : ج 25 26 ) 3 - ( والآن وقبل الوقوع أخبرتكم ، وما إن يقع عليكم أن تؤمنوا ) ( 1 ) .
4 - ( وسأبعث لكم " الفارقليط " من جانب الآب والذي ستأتيكم روح حقيقية من جانبه تشهد بصددي ) ( 2 ) .
5 - ( والحقيقة أقول إن ذهابي عنكم سيكون مفيدا لكم ، وإذا بقيت فلن يتاح لذلك " الفارقليط " المجئ إليكم ، وإذ ما ذهبت فسوف أبعثه لكم . ولكنه عندما سيأتي سيلزم العالمين بالمعصية وبالصدق وبالإنصاف بالمعصية لعدم أيمانهم به ، وبالصدق لأنني سأذهب إلى الآب وسوف لن تروني بعدها . وبالإنصاف لأن الحكم جرى على كثيرة رئيس العالم وعندي أشياء أريد أن أقولها لكم ولكنكم لا تتحملون ذلك ، وإنه سوف يأتي ويخبركم بجميع الإرشادات وإنه لن يقول شيئا من عنده ، بل سيقول ما سيسمع ، وسيخبركم بما ستؤول إليه الدنيا وستمدحني ويمجدني لأن ما سيخبركم به سيكتسب منى وكل ما كان عندي هو من الآب ، ولهذا قلت إنه يأخذ عنى ويخبركم ) ( 3 ) .
" ما هو الفارقليط " ؟
أولا : يجب الالتفات إلى أن بعض التواريخ المسيحية استخدمت قبل الإسلام بين علماء ومفسري الإنجيل تشير إلى أن " الفارقليط " هو الرسول الموعود ، وقد أساء البعض استخدامها فادعى بأنه " الفارقليط " الموعود .
فعلى سبيل المثال ، " منتس " الرياضي الذي عاش في القرن الثاني الميلادي والذي أدعى في عام 187 ميلادي في آسيا الصغرى الرسالة قائلا : بأنه الفارقليط الذي

34

نام کتاب : بشارة أحمد في الإنجيل نویسنده : محمد الحسيني الريس    جلد : 1  صفحه : 34
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست