نام کتاب : إيمان أبي طالب نویسنده : الشيخ الأميني جلد : 1 صفحه : 130
3 ( أفأنت تسمع الصم أو تهدي العمي ومن كان في ضلال مبين ) الزخرف : 40 . 4 ( وما أنت بهادي العمي عن ضلالتهم ) النمل : 81 . 5 ( أتريدون أن تهدوا من أضل الله ) النساء : 88 . 6 ( أفأنت تهدي العمي ولو كانوا لا يبصرون ) يونس : 43 . 7 ( من يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا ) الكهف : 17 . 8 ( إن الله يضل من يشاء ويهدي إليه من أناب ) الرعد : 27 . 9 ( فيضل الله من يشاء ويهدي من يشاء وهو العزيز الحكيم ) إبراهيم : 4 . 10 ( ولكن يضل من يشاء ويهدي من يشاء ) النحل : 93 . إلى آيات كثيرة مما يدل على استناد الهداية والضلال إلى الله تعالى على وجه لا ينافي اختيار العبد فيهما ، ولذلك أسندا إليه وإلى مشيئته أيضا في آي أخرى كقوله تعالى : 1 ( فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها ) يونس : 108 . 2 ( وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) الكهف : 29 . 3 ( إن هو إلا ذكر للعالمين ر لمن شاء منكم أن يستقيم ) التكوير : 27 ، 28 . 4 ( من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها ) الإسراء : 51 . 5 ( فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فقل إنما أنا من المنذرين ) النمل : 92 . 6 ( أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم ) البقرة : 16 .
130
نام کتاب : إيمان أبي طالب نویسنده : الشيخ الأميني جلد : 1 صفحه : 130