نام کتاب : إلى المجمع العالمي بدمشق نویسنده : السيد شرف الدين جلد : 1 صفحه : 59
وأورد من الشعر لإثبات أباطيله ، ما هو سبة على قائله وناقله ، على وجه الدهر [1] . أه استئناف الاحتجاج على هذا العدوان بشكل آخر كان الأجدر بنا ، إذ بلغ الأستاذ من ظلمنا هذا المبلغ ، أن نعمل بقوله تعالى ، مخاطبا لأعز خلقه عليه ، وأقربهم منزلة إليه " ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا وإن تصبروا وتتقوا فإن ذلك من عزم الأمور " ، " خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين " ،