السنة منهم الشافعي إلى أن الله تعالى سميع بصير ولا نقول بسمع ولا ببصر لأن الله تعالى لم يقله ولكن سميع بذاته وبصير بذاته . . . وبهذا نقول في سميع بصير إنه سميع بذاته وبصير بذاته ولا يجوز إطلاق سمع ولا بصر حيث لم يأت به نص ) . انتهى .* *