responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الهجوم على بيت فاطمة ( ع ) نویسنده : عبد الزهراء مهدي    جلد : 1  صفحه : 378


يتعلق بذلك من غرضه الإلحاد ، كالوراق وابن الراوندي فلا يتأولون مهما يوردون ، ليقع التنفير به ، لأن غرضهم القدح في الإسلام ( 1 ) ! !
2 - كتاب السقيفة ، لمحمد بن هارون أبي عيسى الوراق ( 2 ) فإن النجاشي عد في كتبه كتاب السقيفة ( 3 ) ، وظهر من كلام القاضي المتقدم آنفا وجود تلك الأخبار فيه .
3 - الاستذكار لما جرى في سالف الأعصار ، للمسعودي فإنه يقول في التنبيه والإشراف : وتنوزع في كيفية بيعته إياه وقد أتينا على ما قيل في ذلك في كتاب : الاستذكار لما جرى في سالف الأعصار ( 4 ) .
4 - حدائق الأذهان ( 5 ) ، للمسعودي قال - بعد الإشارة إلى جمع الحطب - : وهذا خبر لا يحتمل ذكره هنا ، وقد أتينا على ذكره في كتابنا في مناقب أهل البيت وأخبارهم المترجم بكتاب حدائق الأذهان ( 6 ) .
5 - السقيفة ، لعمر بن شبة قال السيد ابن طاووس : وقد ذكر عمر بن شبة - وهو من أعيان علمائهم - في كتابه الذي سماه كتاب السقيفة طرفا من القبائح العظام التي جرت على


1 . المغني الجزء المتمم للعشرين : 20 / 1 / 336 . 2 . قال أبو علي الجبائي : طلب السلطان أبا عيسى الوراق وابن الراوندي فأما الوراق فسجن حتى مات واسمه : محمد بن هارون من رؤوس المتكلمين . . . أنظر مقدمة الانتصار للخياط : 22 . 3 . راجع النجاشي : 372 . 4 . التنبيه والإشراف : 250 . 5 . أو : حدائق الأزهار ، كما في رياحين الشريعة : 1 / 281 . 6 . مروج الذهب : 3 / 77 .

378

نام کتاب : الهجوم على بيت فاطمة ( ع ) نویسنده : عبد الزهراء مهدي    جلد : 1  صفحه : 378
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست