responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المسند الصحيح نویسنده : محمد حياة الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 66


( 167 ) حدثنا عبد الله ، قال : حدثني أبي ، ثنا عبد الرحمان ، ثنا حماد بن سلمة ، عن عمار بن أبي عمار ، عن ابن عباس رضي الله عنه قال : رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام بنصف النهار أشعث أغبر معه قارورة فيها دم يلتقطه أو يتبع فيها شيئا ، قلت : يا رسول الله ! ما هذا ؟ قال : " دم الحسين وأصحابه ثم أزل أتتبعه منذ اليوم " قال عمار : فحفظنا ذلك فوجدناه قتل ذلك اليوم عليه السلام .
" المسند " لأحمد ( 1 / 242 ) " فضائل الصحابة " ( 2 / 778 ) ح ( 1380 ) هذا حديث صحيح ( 168 ) أخبرنا أحمد بن عثمان بن مياح السكري ، قال : نا محمد بن عبد الله بن إبراهيم الشافعي ، قال : نا محمد بن شداد المسمعي ، قال : نا أبو نعيم ، قال : نا عبد الله بن حبيب بن أبي ثابت ، عن أبيه ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس قال : أوحى الله تعالى إلى محمد صلى الله عليه وسلم : " إني قد قتلت بيحيى بن زكريا سبعين ألفا ، وإني قاتل بابن بنتك سبعين ألفا وسبعين ألفا " .
" تاريخ بغداد " للخطيب ( 1 / 142 ) هذا حديث حسن بشواهده ( 169 ) حدثناه أبو بكر محمد بن عبد الله بن إبراهيم بن عمر والبزار ببغداد ، ثنا أبو يعلى محمد بن شداد المسمعي ثنا أبو نعيم ، ثنا عبد الله بن حبيب بن أبي ثابت ، عن أبيه ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس رضي الله عنه قال : أوحى الله إلى نبيكم صلى الله عليه وسلم إني قتلت بيحيى بن زكريا سبعين ألفا وإني قاتل بابن ابنتك سبعين ألفا وسبعين ألفا " " المستدرك " للحاكم ( 2 / 290 ) هذا حديث حسن ( 170 ) حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، ثنا عفان ، ثنا حماد هو ابن سلمة ، أنا عماد ، عن ابن عباس ، قال : رأيت النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرى النائم بنصف النهار وهو قائم أشعث غبر بيده قارورة فيها دم ، فقلت : بأبي أنت وأمي يا رسول الله ! ما هذا ؟ قال : " هذا دم الحسين وأصحابه لم أزل التقطه منذ اليوم فأحصيناه ذلك اليوم فوجدوه قتل في ذلك اليوم .
" المسند " لأحمد ( 1 / 283 ) هذا حديث صحيح

66

نام کتاب : المسند الصحيح نویسنده : محمد حياة الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 66
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست