responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المسند الصحيح نویسنده : محمد حياة الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 28


( 77 ) حدثنا أحمد بن رشدين ، قال : حدثنا أحمد بن عمرو الحميري المصري ، قال : حدثنا محمد بن الحسن ابن عبد الله الجعفري ، قال : حدثنا جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده ، عن الحسين بن علي عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة " .
" المعجم الأوسط " للطبراني ( 1 / 238 ) إلى ( 368 ) وفي هذا الباب ، عن علي بن أبي طالب وحذيفة وأبي هريرة وجابر وأسامة والبراء بن عازب وعمر وقرة بن أياس ومالك بن الحويرث وأنس بن مالك وعبد الله بن عمر وابن مسعود وأبي سعيد الخدري وغيرهم وبالجملة فالحديث صحيح بلا ريب بل هو متواتر .
( 78 ) حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، أنبأنا وكيع ، ثنا ثابت بن عمارة ، عن ربيعة بن شيبان قال : قلت للحسين ابن علي عليه السلام ما تعقل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال : صعدت غرفة فأخذت تمرة فأكلتها في في فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " ألقها فإنها لا تحل لنا الصدقة " .
" المسند " لأحمد ( 1 / 201 ) ( 79 ) أخبرنا محمد بن أحمد بن رزق ، قال : أنبأنا دعلج بن أحمد المعدل ، قال : نا موسى بن هارون ، قال : نا أبو الربيع قال ، نا حماد بن زيد ، قال : نا يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حنين ، قال : حدثني الحسين بن علي عليهما السلام قال : أتيت على عمر بن الخطاب وهو على المنبر ، فصعدت إليه ، فقلت : " انزل عن منبر أبي ، واذهب على منبر أبيك " فقال عمر : لم يكن لأبي منبر ، وأخذني وأجلسني معه ، فجعلت أقلب خنصر يدي ، فلما نزل انطلق بي إلى منزله ، فقال لي : من علمك ؟ فقلت : والله ما علمنيه أحد ، قال : يا بني لو جعلت تغشانا ، قال :
فأتيته يوما وهو خال بمعاوية وابن عمر بالباب ، فرجع ابن عمر ورجعت معه ، فلقيني بعد ، فقال : لم أراك ؟ فقلت : إني جئت وأنت خال بمعاوية وابن عمر بالباب ، فرجع ابن عمر ورجعت معه ، فقال :
أنت أحق بالإذن من ابن عمر ، وإنما انبت ما ترى في رؤسنا الله ثم أنتم .
" تاريخ بغداد " للخطيب ( 1 / 141 ) .
هذا حديث صحيح

28

نام کتاب : المسند الصحيح نویسنده : محمد حياة الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 28
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست