responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المسند الصحيح نویسنده : محمد حياة الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 165


( 450 ) حدثنا أبو داود ، قال : حدثنا حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن أنس ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يمر على باب فاطمة الزهراء شهرا قبل صلاة الصبح فيقول : " الصلاة يا أهل البيت : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " .
" المسند " لأبي داود الطيالسي ( ص / 274 ح / 2059 ) هذا حديث حسن بهذا السند وصحيح بشواهده ( 451 ) حدثنا علي بن عبد العزيز وأبو مسلم الكشي ، قالا : ثنا حجاج بن المنهال ، ثنا حماد بن سلمة ، أنا علي بن زيد عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يمر ببيت فاطمة رضي الله عنهما ستة أشهر إذا خرج إلى صلاة الصبيح ويقول : " الصلاة : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " .
" المعجم الكبير " للطبراني ( 22 / 402 ) ح ( 1002 ) صحيح لغيره لكثرة شواهده .
( 452 ) حدثنا أبو بكر محمد بن عبد الله الحفيد ، ثنا الحسين بن الفضل البجلي ، ثنا عفان بن مسلم ، ثنا حماد بن سلمة ، أخبرني حميد وعلي بن زيد ، عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يمر بباب فاطمة رضي الله عنها ستة أشهر إذا خرج لصلاة الفجر يقول : " الصلاة يا أهل البيت : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " .
" المستدرك " للحاكم ( 3 / 158 ) وفي هذا الباب عن أبي سعيد الخدري وأبي الحمراء وأبي برزة الأسلمي وغيرهم . والحديث صحيح لكثرة شواهده . و قال الحاكم : هذا حديث صحيح على شرط مسلم وسكت عنه الذهبي .
( 453 ) حدثنا عبد بن حميد ، حدثنا عفان بن مسلم ، حدثنا حماد بن سلمة ، أخبرنا علي بن زيد ، عن أنس ابن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يمر بباب فاطمة ستة أشهر إذا خرج إلى صلاة الفجر يقول : " الصلاة يا أهل البيت ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهر كم تطهيرا ) " الجامع الصحيح " للترمذي ( 5 / 328 ) برقم ( 3206 ) وقال الترمذي هذا حديث حسن غريب وفي الباب عن أبي الحمراء ومعقل بن يسار ، وأم سلمة

165

نام کتاب : المسند الصحيح نویسنده : محمد حياة الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 165
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست