responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المسانيد نویسنده : محمد حياة الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 87


حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة ، ثنا يحيى بن الحسن بن فرات القزاز ، ثنا محمد بن أبي حفص العطار ، عن سالم بن أبي حفص ، عن أبي الزبير ، عن جابر ، قال : لما كان يوم غزوة الطائف قام النبي صلى الله عليه وسلم مع علي عليه السلام مليا من النهار ، فقال له أبو بكر : يا رسول الله : لقد طالت مناجاتك عليا منذ اليوم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( ما أنا انتجيته ولكن الله انتجاه ) ( المعجم الكبير ) للطبراني ( 2 / 186 ) ح ( 1656 ) حدثنا وهبان بن بقية ، ثنا خالد ، عن الأجلح ، عن أبي الزبير ، عن جابر قال : انتجى النبي صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب فقال الناس : يا رسول الله : لقد طالت مناجاتك لعلي ؟ قال : ( ما انتجيته ولكن الله انتجاه ) ( كتاب السنة ) لابن أبي عاصم ( 2 / 584 ) ح ( 1321 ) ( تاريخ بغداد ) للخطيب ( 7 / 402 ) حدثنا يحيى بن علي الدسكري بحلوان ، حدثنا أبو بكر محمد بن المقري بإصبهان ، حدثنا أبو لطيب محمد ابن عبد الصمد الدقاق البغدادي ، حدثنا أحمد بن عبد الله أبو جعفر المكتب ، حدثنا عبد الرزاق ، أخبرنا سفين عن عبد الله بن عثمان بن خيثم ، عن عبد الرحمن بهمان ، قال : سمعت جابر بن عبد الله ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية وهو آخذ بيد علي ( عليه السلام ) يقول : ( هذا أمير البررة ، وقاتل الفجرة ، منصور من نصره ، مخذول من خذله ) يمد بها صوته ( أنا مدينة العلم وعلي بابها ، فمن أراد البيت فليأت الباب ) .
( تاريخ بغداد ) للخطيب ( 2 / 377 ) .
وأخرج أيضا بطريقه عن أحمد بن عبد الله بن يزيد المؤدب أبو جعفر السامري ، حدثنا عبد الرزاق ، أخبرنا سفين الثوري ، عن عبد الله بن عثمان بن خيثم ، عن عبد الرحمن بن بهمان قال : سمعت جابر بن عبد الله ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو آخذ بضبع علي يوم الحديبية وهو يقول : ( هذا أمير البررة ، قاتل الفجرة منصور من نصره ، ومخذول من خذله ) مد بها صوته .
( تاريخ بغداد ) للخطيب ( 4 / 219 )

87

نام کتاب : المسانيد نویسنده : محمد حياة الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 87
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست