responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المسانيد نویسنده : محمد حياة الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 77


حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ، ثنا علي بن حكيم الأودي ، ثنا حبان بن علي ، عن محمد بن عبيد الله بن أبي رافع ، عن أبيه ، عن جده قال : لما قتل علي عليه السلام يوم أحد أصحاب الألوية ، قال جبريل عليه السلام :
يا رسول الله : إن هذه لهي المواساة ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إنه مني وأنا منه ) قال جبريل ! وأنا منكما يا رسول الله :
( المعجم الكبير ) للطبراني ( 1 / 318 ) الحديث ( 941 ) حدثنا 1 - أحمد بن العباس المري القنطري ، ثنا حرب بن الحسن الطحان ، ثنا يحيى بن يعلى ، عن محمد بن عبيد الله ابن أبي رافع ، عن أبيه ، عن جده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عليا مبعثا ، فلما قدم قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الله و رسوله وجبريل عليهم السلام عنك راضون ) ( المعجم الكبير ) للطبراني ( 1 / 319 ) ح ( 946 ) .
حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ، ثنا ضرار بن صرد ، ثنا علي بن هاشم ، عن محمد بن عبيد الله بن أبي رافع ، عن أبيه ، عن جده قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعمار بن ياسر رضي الله عنه : ( تقتلك الفئة الباغية ) ( المعجم الكبير ) ( 1 / 320 ) ح ( 951 ) .
حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة ، ثنا يحيى بن الحسن بن فرات ، ثنا علي بن هاشم ، عن محمد بن عبيد الله بن أبي رافع ، ثنا عون بن عبد الله بن أبي رافع ، عن أبيه ، عن جده أبي رافع قال : دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو نائم أو يوحى إليه ، وإذا حية في جانب البيت فكرهت أن أقتلها فأوقظه ، فاضطجعت بينه وبين الحية فإن كان شئ كان بي دونه فاستيقظ وهو يتلو هذه الآية ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) الآية قال : ( الحمد لله ) فرآني إلى جانبه فقال : ( ما أضجعك ههنا ) ؟ قلت : لمكان هذه الحية قال : ( قم إليها فاقتلها ) فقتلتها فحمد الله ، ثم أخذ بيدي فقال : ( يا أبا رافع سيكون بعدي قوم يقاتلون عليا ، حقا على الله جهادهم ، فمن لم يستطع جهادهم بيده فبلسانه ، فمن لم يستطع بلسانه فبقلبه ليس وراء ذلك شئ ) ( المعجم الكبير ) ( 1 / 320 ) ح ( 955 )

77

نام کتاب : المسانيد نویسنده : محمد حياة الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 77
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست