responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المسانيد نویسنده : محمد حياة الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 250


حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا عبادة بن زياد الأسدي ، ثنا عمرو بن ثابت ، عن أبي حمزة الثمالي ، عن سعيد بن جبير ، عن أبي الحمراء خادم النبي صلى الله عليه وسلم قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( لما أسري بي إلى السماء دخلت الجنة ، فرأيت في ساق العرش مكتوبا ) ( لا إله إلا الله محمد رسول الله أيدته بعلي ونصرته ) ( المعجم الكبير ) ( 22 / 200 ) ح ( 526 ) ( قال محمد بن مسلم بن داره ) حدثنا عبيد الله بن موسى ، ثنا أبو عمرو الأزدي ، عن أبي راشد الحراني ، عن أبي الحمراء قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من أراد أن ينظر إلى آدم في علمه وإلى نوح في فهمه ، وإلى إبراهيم في حلمه ، وإلى يحيى بن زكريا في زهده وإلى موسى في بطشه ، فلينظر إلى علي بن أبي طالب ) ( البداية والنهاية ) ( 7 / 357 ) .
حدثنا محمد بن الحسين الأنماطي ، ثنا سعيد بن سليمان الواسطي ، قال : سمعت منصور بن أبي الأسود ، يقول : سمعت أبا داوود ، يقول : سمعت أبا الحمراء يقول : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتي باب علي وفاطمة ستة أشهر فيقول : ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) ( المعجم الكبير ) ( 22 / 200 ) ح ( 525 ) .
حدثنا ابن وكيع ، قال : ثنا أبو نعيم ، قال : ثنا يونس بن أبي إسحاق ، قال : أخبرني أبو داوود ، عن أبي الحمراء قال : رابطت المدينة سبعة أشهر على عهد النبي صلى الله عليه وسلم قال : رأيت النبي صلى الله عليه وسلم إذا طلع الفجر جاء إلى باب علي وفاطمة عليهما السلام فقال : ( الصلاة ، الصلاة : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) ( تفسير جامع البيان للطبري ( 22 / 6 ) .
حدثنا الضحاك بن مخلد ، حدثني أبو داود السبيعي ، حدثني أبو الحمراء قال : صحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم تسعة أشهر فكان إذا أصبح أتى باب علي وفاطمة وهو يقول : ( يرحمكم الله ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) ( المنتخب من مسند عبد بن حميد ) ( ص / 173 ج / 475 ) .

250

نام کتاب : المسانيد نویسنده : محمد حياة الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 250
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست