responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المسانيد نویسنده : محمد حياة الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 23


حدثنا عبد الله ، حدثني ، ثنا خلف ، ثنا قيس ، عن الأشعث بن سوار ، عن عدي بن ثابت عن أبي ظبيان ، عن علي عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم .
( يا علي : إن أنت وليت الأمر بعدي فأخرج أهل نجران من جزيرة العرب ) ( المسند ) ( 1 / 87 ) حدثنا لؤلؤ بن عبد الله المقندري في قصر الخليفة ببغداد ، ثنا أبو الطيب أحمد بن إبراهيم بن عبد الوهاب المصري بدمشق ، ثنا أحمد بن عيسى الخشاب بتنيس ، ثنا عمرو بن أبي سلمة ، ثنا سفين الثوري ، عن بهز بن حكيم ، عن أبيه ، عن جده قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
( لمبارزة علي بن أبي طالب لعمرو بن عبد ود يوم الخندق أفضل من أعمال أمتي إلى يوم القيمة ) فحدثنا إسماعيل بن محمد بن الفضل الشعراني ، ثنا جدي ، ثنا إبراهيم بن المنذر الحزامي ، ثنا محمد بن فليح ، عن موسى بن عقبى ، عن ابن شهاب قال : قتل من المشركين يوم الخندق عمرو بن عبد ود قتله علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) إسناد هذا المغازي صحيح على شرط الشيخين .
( المستدرك ) ( 3 / 32 ) .
عن بهز بن حكيم ، عن أبيه ، عن جده ، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال : ( لمبارزة علي بن أبي طالب لعمرو ابن عبد ود يوم الخندق أفضل من عمل أمتي إلى يوم القيمة ) ( تاريخ بغداد ) للخطيب ( 13 / 19 ) .
حدثنا أبو بكر بن أبي دارم الحافظ ، ثنا المنذر بن محمد اللخمي ، ثنا أبي ، ثنا يحيى بن محمد بن عباد بن هانئ ، عن محمد بن إسحاق بن يسار ، قال : حدثني عاصم بن عمر بن قتادة قال : لما قاتل علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) عمرو بن عبد ود أنشأت أخته عمرة بنت عبد ود ترثيه فقالت : ( شعر ) لو كان قاتل عمر وغير قاتله * بكيته ما أقام الروح في جسدي لكن قاتله من لا يعاب به * وكان يدعى قديما بيضة البلد وسمعت أبا العباس محمد بن يعقوب سمعت أحمد بن عبد الجبار العطاردي ، سمعت يحيى بن آدم يقول : ما شبهت قتل علي عمرا إلا بقول الله عز وجل ( وقتل داوود جالوت فهزموهم بإذن الله ) .
( المستدرك ) للحاكم ( 3 / 34 - 33 ) .

23

نام کتاب : المسانيد نویسنده : محمد حياة الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 23
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست