responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المسانيد نویسنده : محمد حياة الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 178


حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، ثنا يونس ، قال : ثنا عبد الواحد ، عن حبيب بن أبي عمرة ، قال : حدثتنا عائشة بنت طلحة أن عائشة أم المؤمنين قالت : قلت للنبي صلى الله عليه وسلم يا رسول الله ! ألا نجاهد معك ؟
فقالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لك أحسن الجهاد وأجمله الحج حج مبرور ) فقالت عائشة : فلا أدع الحج أبدا بعد أن سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم .
( المسند ) ( 6 / 79 ) .
حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، ثنا أبو أحمد ، ثنا سفين ، عن معاوية بن إسحاق ، عن عائشة بنت طلحة ، عن عائشة قالت : أستاذنا النبي صلى الله عليه وسلم في الجهاد ؟ فقال : ( حسبكن الحج أو جهادكن الحج ) ( المسند ) ( 6 / 165 ) حدثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الحافظ ، ثنا محمد بن عبد الوهاب العبدي ، ثنا يعلى بن عبيد ، ثنا إسماعيل بن أبي خالد ، عن قيس بن أبي حازم قال : لما بلغت عائشة رضي الله عنها بعض ديار بني عامر نبحت عليها الكلاب فقالت : أي ماء هذا ؟ قالوا : الحوأب قالت : ما أظنني إلا راجعة ، فقال الزبير :
لا بعد تقدمي ويراك الناس ويصلح الله ذات بينهم ، قالت : ما أظنني إلا راجعة سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( كيف بإحداكن إذا نبحتها كلاب الحوأب ) .
( المسند ) ( 3 / 120 ) .
حدثنا فروة بن أبي المعزاء ، قال : حدثنا علي بن مسهر ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة أنها أوصت عبد الله بن الزبير : لا تدفني معهم وادفني مع صواحبي بالبقيع لا أزكى به أبدا ( صحيح البخاري ) ( 1 / 186 ) كتاب الجنائز وفي الاعتصام أيضا ( 2 / ) حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا أبو البختري عبد الله بن محمد بن بشر العبدي ، ثنا إسماعيل بن أبي خالد ، عن قيس بن أبي حازم قال : قالت عائشة رضي الله عنها : وكان تحدث نفسها أن تدفني في بيتها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر فقالت : إني أحدثت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثا ادفنوني مع أزواجه فدفنت بالبقيع ) ( المستدرك ) ( 4 / 6 )

178

نام کتاب : المسانيد نویسنده : محمد حياة الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 178
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست