responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العقائد الإسلامية نویسنده : مركز المصطفى ( ص )    جلد : 1  صفحه : 316


- وفي ج 1 ص 390 : عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن سنان ، عن ابن مسكان عن سدير قال : قلت لأبي جعفر ( عليه السلام ) : إني تركت مواليك مختلفين يتبرأ بعضهم من بعض قال : فقال : وما أنت وذاك ، إنما كلف الناس ثلاثة :
معرفة الأئمة ، والتسليم لهم فيما ورد عليهم ، والرد إليهم فيما اختلفوا فيه .
- وفي ج 8 ص 146 : يحيى الحلبي ، عن بشير الكناسي قال : سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : وصلتم وقطع الناس ، وأحببتم وأبغض الناس ، وعرفتم وأنكر الناس ، وهو الحق ، إن الله اتخذ محمدا ( صلى الله عليه وآله ) عبدا قبل أن يتخذه نبيا وإن عليا ( عليه السلام ) كان عبدا ناصحا لله عز وجل فنصحه وأحب الله عز وجل فأحبه ، إن حقنا في كتاب الله بين ، لنا صفو الأموال ولنا الأنفال وإنا قوم فرض الله عزو جل طاعتنا وإنكم تأتمون بمن ولولا يعذر الناس بجهالته ، وقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : من مات وليس له إمام مات ميتة جاهلية ، عليكم بالطاعة فقد رأيتم أصحاب علي ( عليه السلام ) .
- الغيبة للنعماني ص 127 - 130 : كما في المحاسن ، بسند آخر ، عن معاوية بن وهب . . . .
- رجال الكشي ص 424 : قريبا من رواية الكافي الخامسة .
- كمال الدين ج 2 ص 413 : عن سليم بن قيس الهلالي أنه سمع من سلمان ومن أبي ذر ومن المقداد حديثا عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أنه قال : من مات . . وليس له إمام مات ميتة جاهلية ، ثم عرضه على جابر وابن عباس فقالا : صدقوا وبروا ، وقد شهدنا ذلك وسمعناه من رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وإن سلمان قال : يا رسول الله إنك قلت من مات وليس له إمام مات ميتة جاهلية ، من هذا الإمام ؟ قال : من أوصيائي يا سلمان ، فمن مات من أمتي وليس له إمام منهم يعرفه فهي ميتة جاهلية ، فإن جهله وعاداه فهو مشرك ، وإن جهله ولم يعاده ولم يوال له عدوا فهو جاهل وليس بمشرك . انتهى . ومثله في الإمامة والتبصرة ص 33 - ثواب الأعمال ص 205 : قريبا من رواية الكافي الخامسة .

316

نام کتاب : العقائد الإسلامية نویسنده : مركز المصطفى ( ص )    جلد : 1  صفحه : 316
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست