responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العقائد الإسلامية نویسنده : مركز المصطفى ( ص )    جلد : 1  صفحه : 232


< فهرس الموضوعات > المؤلفة قلوبهم بالمال لكي يعرفوا < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > دعوة العدو في الجهاد إلى معرفة الله تعالى < / فهرس الموضوعات > المؤلفة قلوبهم بالمال لكي يعرفوا - اجتهد الخليفة عمر بن الخطاب في آية المؤلفة قلوبهم فأسقط سهمهم رغم نص الآية عليه ، وقد خالفه في ذلك علي والأئمة من أهل البيت ( عليهم السلام ) وعدد من الصحابة لأن الآية نصت على ذلك ولا يجوز نسخها بالاجتهاد !
- الكافي ج 2 ص 412 عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن علي بن حسان ، عن موسى بن بكر ، عن رجل قال : قال أبو جعفر ( عليه السلام ) : ما كانت المؤلفة قلوبهم قط أكثر منهم اليوم ، وهم قوم وحدوا الله وخرجوا من الشرك ولم تدخل معرفة محمد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قلوبهم وما جاء به ، فتألفهم رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وتألفهم المؤمنون بعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لكي ما يعرفوا .
- مجمع الفائدة والبرهان ج 4 ص 158 الرابع : المؤلفة قلوبهم ، قال المصنف في المنتهى : أجمع علمائنا على أن من المشركين قوم مؤلفة يستمالون بالزكاة لمعاونة المسلمين ، ونقل في التهذيب من تفسير علي بن إبراهيم ، عن العالم ( عليه السلام ) أنه قال : والمؤلفة قلوبهم قال : هم قوم وحدوا الله وخلعوا عبادة من دون الله ولم تدخل المعرفة قلوبهم أن محمدا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فكان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يتألفهم يعلمهم ويعرفهم كيما يعرفوا ، فجعل لهم نصيبا في الصدقات لكي يعرفوا ويرغبوا .
راجع أيضا : الحدائق الناضرة ج 12 ص 175 ، وذخيرة المعاد ص 454 ، ومستند الشيعة ج 2 ص 46 ، وجواهر الكلام ج 15 ص 339 ، وفقه السيد الخوئي ج 23 ص 247 ، ومصباح الفقيه ج 3 ص 95 ، وغيرها من مصادر الحديث والفقه والتفسير .
دعوة العدو في الجهاد إلى معرفة الله تعالى - الكافي ج 5 ص 36 علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن القاسم بن محمد ، عن المنقري ، عن سفيان بن

232

نام کتاب : العقائد الإسلامية نویسنده : مركز المصطفى ( ص )    جلد : 1  صفحه : 232
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست