نام کتاب : العقائد الإسلامية نویسنده : مركز المصطفى ( ص ) جلد : 1 صفحه : 171
قد وهبت لنا كل ما هو للحياة والتقوى بمعرفة الذي دعانا بالمجد والفضيلة . 4 اللذين بهما قد وهب لنا المواعيد العظمى والثمينة ، لكي تصيروا بها شركاء الطبيعة الإلهية هاربين من الفساد الذي في العالم بالشهوة . . . . لأن هذه إذا كانت فيكم وكثرت تصيركم ولولا متكاسلين ولا غير مثمرين لمعرفة ربنا يسوع المسيح . . . . - العهد الجديد ص 389 الإصحاح الرابع 1 أيها الأحباء ولولا تصدقوا كل روح بل امتحنوا الأرواح هل هي من الله لأن أنبياء كذبة كثيرين قد خرجوا إلى العالم . 2 بهذا تعرفون روح الله . كل روح يعترف بيسوع المسيح أنه قد جاء في الجسد فهو من الله . 3 وكل روح ولولا يعترف بيسوع المسيح أنه قد جاء في الجسد فليس من الله . . . . نحن من الله فمن يعرف الله يسمع لنا ومن ليس من الله ولولا يسمع لنا . من هذا نعرف روح الحق وروح الضلال . ونحن قد عرفنا وصدقنا المحبة التي لله فينا . الله محبة ومن يثبت في المحبة يثبت في الله والله فيه . - العهد الجديد ص 390 الإصحاح الخامس 1 كل من يؤمن أن يسوع هو المسيح فقد ولد من الله ، وكل من يحب الوالد يحب المولود منه أيضا . 2 بهذا نعرف إننا نحب أولاد الله إذا أحببنا الله وحفظنا وصاياه . . . . ونعلم أن ابن الله قد جاء وأعطانا بصيرة لنعرف الحق ، ونحن في الحق في ابنه يسوع المسيح ، هذا هو الإله الحق والحياة الأبدية . 21 أيها الأولاد إحفظوا أنفسكم من الأصنام . متى اخترع المسيحيون التثليث بعد التوحيد - قاموس الكتاب المقدس ص 232 الثالوث الأقدس ( تثليث ) عرف قانون الإيمان هذه العقيدة بالقول ( نؤمن بإله واحد الأب والابن والروح القدس إله واحد جوهر واحد متساوين في القدرة والمجد
171
نام کتاب : العقائد الإسلامية نویسنده : مركز المصطفى ( ص ) جلد : 1 صفحه : 171