نام کتاب : العقائد الإسلامية نویسنده : مركز المصطفى ( ص ) جلد : 1 صفحه : 115
الشارب ، وإعفاء اللحية ، والسواك ، واستنشاق الماء ، وقص الأظفار ، وغسل البراجم ، ونتف الإبط ، وحلق العانة ، وانتقاص الماء . قال زكريا : قال مصعب : ونسيت العاشرة إلا أن تكون المضمضة ، زاد قتيبة قال وكيع : انتقاص الماء ، يعني الاستنجاء . انتهى . ورواه النسائي ج 8 ص 126 ونحوه في سنن ابن ماجة ج 1 ص 107 والبيهقي في سننه ج 1 ص 3 . - وروى في كنز العمال ج 9 ص 520 : عن مجاهد قال : غسل الدبر من الفطرة . أمور ورد أنها تضر بالفطرة - الكافي ج 2 ص 400 : - عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن عثمان بن عيسى ، عن رجل عن عبد الله ( عليه السلام ) قال : من شك في الله بعد مولده على الفطرة لم يفئ إلى خير أبدا . - شرح الأسماء الحسنى ج 2 ص 43 : - اللهم إن الطاعة تسرك والمعصية ولولا تضرك ، فهب لي ما يسرك ، واغفر لي ما لا يضرك ، يا أرحم الراحمين . أي : لو خليتني يا إلهي ونفسي الخائنة الجانية وأوهامي المؤملة المرجية ، فمن يزيل آثار زلاتي الجمة الكثيرة ، كما هو مقتضى الجمع المضاف المفيد للعموم ، لأن إمهال العظيم الصبور مديد موفور ، فإذا استحكمت الملكات الرذيلة وتجوهرت العادات السيئة صارت طبيعة ثانية مخالفة للفطرة الأولى الإسلامية ( المحكمة الراسخة كيفا ) والذاتي ولولا يتبدل ، والنفس موضوع بسيط ولا ضد له . - تهذيب الأحكام ج 3 ص 269 : - . . . عن زرارة ومحمد بن مسلم قالا : قال أبو جعفر ( عليه السلام ) : كان أمير المؤمنين ( عليه السلام ) يقول : من قرأ خلف إمام يأتم به فمات بعث على غير الفطرة .
115
نام کتاب : العقائد الإسلامية نویسنده : مركز المصطفى ( ص ) جلد : 1 صفحه : 115