وقد رأينا أن نضم إلى هذا الفصل هذه المناظرة ، ليتبين للقارئ مبلغ حجج القاديانيين على اعتقادهم نبيهم أو مهديهم الجديد ، وهي كما تراها أوهى من بيت العنكبوت .