نام کتاب : العقيلة والفواطم نویسنده : الحاج حسين الشاكري جلد : 1 صفحه : 169
الهاشميون وبددوا ملكهم . وحديث ولادة بنت المستكفي الخليفة الأموي في الأندلس مشهورة ، فإنها كتبت على تاجها : أنا والله أصلح للمعالي * وأمشي مشيتي وأتيه تيها وأمكن عاشقي من لثم ثغري * وأعطي قبلتي من يشتهيها [1] بالإضافة إلى ذلك نقول إن لفظ سكينة في رواية الزجاجي ، ولفظ سكين في رواية أبي علي القالي في الأمالي [2] لا إشعار فيه على إرادة سكينة بنت الحسين ( عليه السلام ) ، بل كان المقصود في شعر عمر بن أبي ربيعة هو ( سكينة الزبيرية ) فإن صاحب الأغاني يروي عن رجاله ، إن سكينة بنت خالد بن مصعب بن الزبير ، كانت تجتمع مع
[1] نفس المصدر . [2] ج 2 : ص 305 ، ط دار الكتب العربية ، بيروت .
169
نام کتاب : العقيلة والفواطم نویسنده : الحاج حسين الشاكري جلد : 1 صفحه : 169