responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إلزام النواصب نویسنده : الشيخ مفلح بن الحسن الصيمري البحراني ( ابن صلاح البحراني )    جلد : 1  صفحه : 182


فصل في بعض ما أورده السنة من [1] فرار أئمتهم من الزحف مع قوله تعالى : * ( يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال . . ) * الآية [2] .
وقد فروا من الزحف [3] في مواطن كثيرة ، واستحقوا بالفرار العار والخلود في النار .
منها : يوم خيبر ، أجمع المسلمون أن أبا بكر سار بالراية ثم [4] رجع مهزوما ، فأخذها [5] عمر فرجع منهرما [6] ، وكان الفتح فيها [7] على يد علي بن أبي طالب [8] أمير المؤمنين عليه السلام [9] .



[1] في المطبوع من الكتاب ونسخة ( ألف ) : في . . بدلا من : من .
[2] سورة الأنفال
[8] : 15 - 16 .
[3] لا توجد : من الزحف . . في نسخة ( ر ) .
[4] كذا في نسخة ( ألف ) ، وفي ما سواها : واو ، بدلا من : ثم .
[5] في نسخة ( ر ) : فرجع منهرما ، ثم سار بها . . إلى آخره .
[6] في نسخة ( ألف ) والطبعة الحجرية : مهزوما .
[7] لا يوجد في نسخة ( ر ) : فيها . ( 8 ) كذا في نسخة ( ر ) ، ولا توجد : أمير المؤمنين عليه السلام . . عكس المطبوع من الكتاب !
[9] انظر مثالا : السيرة النبوية لابن هشام 3 / 349 ، تاريخ الطبري 3 / 11 ، صحيح البخاري 4 / 57 و 5 / 171 ، صحيح مسلم 4 / 1870 حديث 33 و 1872 حديث 34 و 35 ، تاريخ بغداد 8 / 5 ، مسند أحمد 1 / 99 ، 133 ، 185 ، 331 ، 2 / 26 ، منتخب كنز العمال المطبوع بهامش المسند 5 / 39 ، المغازي للواقدي 2 / 653 ، مناقب أحمد 102 - 103 حديث 154 - 156 ، المستدرك للحاكم 3 / 38 ، الكامل لابن الأثير 1 / 596 ، ذخائر العقبى : 76 ، فرائد السمطين 2 / 259 حديث 200 ، البداية والنهاية 7 / 341 ، مجمع الزوائد 9 / 120 و 6 / 150 ، تاريخ الخلفاء للسيوطي : 66 ، سنن البيهقي 9 / 131 ، تاريخ ابن عساكر 1 / 188 حديث 234 و 189 حديث 235 ، وفي ترجمة الإمام علي عليه السلام لابن عساكر : 189 حديث 236 ، وفيه إشارة إلى مصادر الواقعة : 174 - 202 .

182

نام کتاب : إلزام النواصب نویسنده : الشيخ مفلح بن الحسن الصيمري البحراني ( ابن صلاح البحراني )    جلد : 1  صفحه : 182
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست