responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الجوهر النضيد في شرح منطق التجريد ويليه رسالة التصور والتصديق نویسنده : صدر الدين محمد الشيرازي    جلد : 1  صفحه : 126


والثاني من كليتين كبراهما سالبة .
والثالث من موجبتين صغراهما جزئية .
والرابع من موجبتين كبراهما جزئية .
والخامس من صغرى موجبة كلية وكبرى سالبة جزئية .
والسادس من صغرى جزئية وكبرى سالبة أقول المنتج بمقتضى الشرطين هذه الستة على ما تقدم الأول من موجبتين كليتين ينتج موجبة جزئية كقولنا كل إنسان حيوان وكل إنسان ناطق ينتج بعض الحيوان ناطق ولا ينتج كلية لاحتمال كون الأصغر جنسا للأوسط والأكبر فصله كما في هذا المثال .
الثاني من كليتين كبراهما سالبة ينتج سالبة جزئية كقولنا كل إنسان حيوان ولا شيء من الإنسان بفرس ينتج بعض الحيوان ليس بفرس ولا ينتج كليا لاحتمال كون الأصغر جنسا للحدين الآخرين كهذا المثال وإذا لم ينتج هذان الضربان الكلي لم ينتجه الباقي لما تقدم ولأنه لو أنتجه العام لأنتجه الخاص .
الثالث من موجبتين صغراهما جزئية ينتج موجبة جزئية كقولنا بعض الحيوان إنسان وكل حيوان جسم ينتج بعض الإنسان جسم .
الرابع من موجبتين والكبرى جزئية والصغرى كلية ينتج موجبة جزئية كقولنا كل حيوان حساس وبعض الحيوان إنسان ينتج بعض الحساس إنسان .
الخامس من صغرى موجبة كلية وكبرى سالبة جزئية ينتج سالبة جزئية كقولنا كل حيوان حساس وليس كل حيوان بإنسان فليس كل حساس بإنسان .
السادس من صغرى موجبة جزئية وكبرى سالبة كلية ينتج سالبة جزئية كقولنا بعض الحيوان إنسان ولا شيء من الحيوان بحجر فبعض الإنسان ليس بحجر

126

نام کتاب : الجوهر النضيد في شرح منطق التجريد ويليه رسالة التصور والتصديق نویسنده : صدر الدين محمد الشيرازي    جلد : 1  صفحه : 126
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست