responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التوحيد الذي هو حق الله على العبيد نویسنده : محمد بن عبد الوهاب    جلد : 1  صفحه : 184


< فهرس الموضوعات > حكاية إبليس وآدم وحواء < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > باب قول الله تعالى ( ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وزروا الذين يلحدون في أسمائه ) الآية < / فهرس الموضوعات > وعن ابن عباس في الآية قال ( لما تغشاها آدم حملت فأتاهما إبليس فقال إني صاحبكما الذي أخرجتكما من الجنة لطتيعانى أو لأجعلن له قرني أبل فيخرج من بطنك فيشقه ولأفعلن يخوفهما سمياه عبد الحارث فأبيا أن يطيعاه فخرج ميتا ثم حملت فأتاهما فقال مثل قوله فأبيا أن يطيعاه فخرج ميتا ثم حملت فأتاهما فذكر لهما فأدركهما حب الولد فسمياه عبد الحارث فذلك قوله ( جعلا له شركاء فيما آتاهما ) رواه ابن أبي حاتم ، وله بسند صحيح عن قتادة قال شركاء في طاعته ولم يكن في عبادته وله بسند صحيح عن مجاهد في قوله ( لئن آتيتنا صالحا ) قال أشفقا ألا يكون إنسانا وذكر معناه عن الحسن وسعيد وغيرهما .

184

نام کتاب : التوحيد الذي هو حق الله على العبيد نویسنده : محمد بن عبد الوهاب    جلد : 1  صفحه : 184
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست