نام کتاب : التوحيد الذي هو حق الله على العبيد نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 141
الدنيا وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافي به يوم القيامة ( وقال النبي صلى الله عليه وسلم ) إن عظم الجزاء مع عظم البلاء وإن الله تعالى إذا أحب قوما ابتلاهم فمن رضي الله فله الرضا ومن سخط فله السخط رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح .
141
نام کتاب : التوحيد الذي هو حق الله على العبيد نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 141