نام کتاب : التبليغ في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري جلد : 1 صفحه : 13
الحالات يؤدي تناسق الروايات إلى عدم رعاية الترتيب المذكور . 5 . يأتي في بداية الرواية اسم المعصوم فحسب ، إلاّ إذا كان الراوي ناقلا لفعل المعصوم ، أو كان هناك سؤال وجواب ، أو يكون الراوي قد أورد في المتن قولا لا يدخل ضمن كلام المروي عنه . 6 . يأتي ذكر مصادر متعدّدة للروايات في الهامش ويرتّب وفقاً لدرجة اعتباره . 7 . عند توفّر المصادر الأوّليّة ينقل الحديث منها مباشرة ، ويذكر " بحارالأنوار " و " كنز العمّال " في نهاية المصادر ؛ باعتبارهما مصدرين جامعين للأحاديث . 8 . بعد ذكر المصادر قد تأتي أحياناً إحالة إلى مصادر أُخرى أُشير إليها بعبارة : " وراجع " ، هذا في ما إذا كان النصّ المنقول يختلف اختلافاً فاحشاً عن النصّ المحال إليه . 9 . قد تأتي أحياناً إحالات إلى أبواب أُخرى من هذا الكتاب ، عند وجود الارتباط بينها . 10 . يمثّل مدخل الكتاب والاستنتاجات الواردة في بعض الفصول والأبواب رؤية شاملة لروايات ذلك الكتاب أو ذلك الباب ، وأحياناً تذليلا لما قد يكتنف بعض الأحاديث من غموض . 11 . النقطة الأكثر أهميّة ؛ هي أنّنا حاولنا جهد الإمكان إعطاء نوع من التوثيق لصدور الحديث عن المعصوم ، عن طريق دعم مضمون أحاديث كل باب بالقرائن العقليّة والنقليّة .
13
نام کتاب : التبليغ في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري جلد : 1 صفحه : 13