responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإيقاظ من الهجعة بالبرهان على الرجعة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 210


أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، فقلنا : نشهد أنه خليفة الله حقا وأنك ولده " ( 1 ) .
الحادي والعشرون : ما رواه أيضا نقلا من " بصائر الدرجات " للصفار ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ( 2 ) ، عن الحسين بن سعيد ( 3 ) ، عن محمد بن سنان ، عن عمار بن مروان ، عن سماعة ، قال : دخلت على أبي عبد الله ( عليه السلام ) وأنا أحدث نفسي ، فقال : " ما لك تحدث نفسك تريد أن ترى أبا جعفر ( عليه السلام ) ؟ " قلت : نعم ، قال :
" قم فادخل هذا البيت فانظر " فدخلت فإذا أبو جعفر ( عليه السلام ) معه قوم من الشيعة من الذين ماتوا قبله وبعده ( 4 ) .
الثاني والعشرون : ما رواه أيضا عن الصفار ، عن الحسن بن علي بإسناده قال :
سئل الحسين ( عليه السلام ) ( 5 ) بعد موت أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أن يريهم شيئا من العجائب فقال : " أتعرفون أمير المؤمنين ( عليه السلام ) إذا رأيتموه ؟ " قالوا : نعم ، قال : " فارفعوا هذا الستر " فرفعوه فإذا هو لا ينكرونه فكلمهم وكلموه " ( 6 ) .
الثالث والعشرون : ما رواه أيضا عن الصفار ، عن محمد بن عيسى ، عن إبراهيم بن أبي البلاد ، عن عبيد بن عبد الرحمن الخثعمي ( 7 ) ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام )


1 - الخرائج والجرائح 2 : 811 / 20 ، ولم ترد فيه : وأنك ولده . 2 - في المصدر والبصائر : محمد بن عيسى . 3 - لم يرد الحسين بن سعيد في المصدر والبصائر . 4 - الخرائج والجرائح 2 : 818 / 28 ، بصائر الدرجات : 295 / صدر حديث 4 . 5 - في المصدر : الحسن بن علي ( عليه السلام ) . 6 - الخرائج والجرائح 2 : 818 / 29 ، بزيادة في ذيله وهي : فقال لهم علي ( عليه السلام ) : " إنه يموت من مات منا وليس بميت ، ويبقى من بقي حجة عليكم " . وكذلك بصائر الدرجات : 295 / المقطع الثاني من حديث 4 . 7 - كان في النسخة المخطوطة والمطبوعة : عبد الرحمن الخثعمي ، وما أثبتناه من المصدر . والبصائر وباسناد من كتب التراجم . انظر ترجمته في تنقيح المقال ومعجم رجال الحديث ومستدركات النمازي .

210

نام کتاب : الإيقاظ من الهجعة بالبرهان على الرجعة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 210
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست