responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأنوار الإلهية في المسائل العقائدية نویسنده : الميرزا جواد التبريزي    جلد : 1  صفحه : 168


ظاهر بشخصه يخالط الناس ولكنهم لا يعرفونه ؟ أم إن شخصه مغيب يراه ولا يتصل به أحد ؟
باسمه تعالى هو عجل الله فرجه غائب عن عيون الناس وعن معرفتهم ، بحيث لا يعرفونه حتى لو رأوه بينهم ، ولا يخالطهم ولكنه يراهم ويعلم بما يجري عليهم ويتأثر لحالهم . نسأل الله أن يفرج عن المؤمنين بظهوره ، والله العالم .
< فهرس الموضوعات > محل قبر السيدة زينب ( سلام الله عليها ) < / فهرس الموضوعات > محل قبر السيدة زينب ( سلام الله عليها ) هل السيدة زينب بنت السيدة الزهراء ( سلام الله عليها ) مدفونة في القاهرة بمصر ؟
باسمه تعالى المعروف عند الشيعة أنّها مدفونة في الشام في المكان المعروف باسمها ( سلام الله عليها ) فعلًا ، والله العالم .
< فهرس الموضوعات > السيدة زينب ( عليها السلام ) تضرب بجبينها عمود المحمل < / فهرس الموضوعات > السيدة زينب ( عليها السلام ) تضرب بجبينها عمود المحمل ما مدى صحة الرواية التي تقول إن السيدة زينب ( سلام الله عليها ) ضربت رأسها بالمحمل ؟
باسمه تعالى الأمر في ضرب السيدة زينب ( سلام الله عليها ) جبينها على عمود المحمل حتى سالت الدماء منقول كسائر خصوصيات المصائب الواردة عن الأئمة ( عليهم السّلام ) ، والله العالم .
< فهرس الموضوعات > شبيه القاسم بن الحسن ( عليه السلام ) وحكمُه < / فهرس الموضوعات > شبيه القاسم بن الحسن ( عليه السلام ) وحكمُه من المتعارف عندنا في الخليج في شهر محرم الحرام تخصيص اليوم الثامن لشبيه القاسم بن الحسن ( عليه السّلام ) ، ولإثارة الندبة والنياحة يطرح الخطباء على المنابر مصيبته وينقلونها حسب ما ذكره المؤرخون ، ومنها زواجه بابنة عمه المسماة له في يوم الطف ، وربّما يدخلون ما يعبر عن مراسيم الزواج كالشموع في وسط المجلس ، فيزداد حزن الناس ، إلَّا أنه في عصرنا الحاضر كثر المعترضون على مثل هذه الروايات والتعبير عنها بالضعف ، وكأنه الشغل الشاغل لهم ، بل بلغ الأمر إلى الاستشكال في

168

نام کتاب : الأنوار الإلهية في المسائل العقائدية نویسنده : الميرزا جواد التبريزي    جلد : 1  صفحه : 168
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست