responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأنوار الإلهية في المسائل العقائدية نویسنده : الميرزا جواد التبريزي    جلد : 1  صفحه : 160


اللطم ضعيف جدّاً في المناسبات الأخرى كوفاة الزهراء ( سلام الله عليها ) ورسول الله ( صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ) والأئمة الأطهار ( عليهم السّلام ) ، لذلك نرجو من سماحتكم المشاركة بكلمة توجهونها للمؤمنين تحث على الحضور بهذه المناسبات وخصوصاً اللطم ، لأن الملاحظ ولله الحمد أن بعضاً من الشباب اهتدى في مراسيم اللطم في شهر محرم ؟
باسمه تعالى كان الاهتمام بمصيبة سيد الشهداء ( عليه السّلام ) أكبر لأن ما جرى عليه ( عليه السّلام ) دليل على أحقية المذهب ، ويجب على الشيعة التحفظ على ذكر هذه الواقعة المؤلمة التي تحرق القلوب ، حتى تعلم الأجيال القادمة أن مذهب أهل البيت ( عليهم السّلام ) على الحق ، وإن مذهب أعدائهم على الباطل ، والله الهادي إلى سواء السبيل .
< فهرس الموضوعات > الدخول في المآتم الحسينية بالحذاء < / فهرس الموضوعات > الدخول في المآتم الحسينية بالحذاء ما هو رأيكم في الدخول للمأتم الحسيني بالحذاء أو النعال ؟
باسمه تعالى المناسب للمأتم الحسيني أن يدخل الشخص حافياً ، والله العالم .
< فهرس الموضوعات > نصيحة لأصحاب المآتم < / فهرس الموضوعات > نصيحة لأصحاب المآتم بم تنصحون أصحاب المآتم الحسينية لتفعيل دورها في حياتنا اليومية وعلى جميع الأصعدة ( الروحية ، الاجتماعية ، الأخلاقية ) ؟
باسمه تعالى عليهم أن يدعوا من له اطلاع صحيح على المعارف الدينية وذكر المصائب من الكتب المعتبرة ، وعليهم أن يحافظوا على حرمة المأتم من التصفيق ونحوه ، مما يعد لهواً ، فإن اللهو لا يناسب حرمة مقام الأئمة وأهل البيت ( عليهم السّلام ) ، والله هو الموفق .
< فهرس الموضوعات > احتفالات بمواليد الأئمّة ( عليهم السلام ) < / فهرس الموضوعات > احتفالات بمواليد الأئمّة ( عليهم السلام ) نحن نخبة من شباب القرية نقوم أحياناً بعرض مسرحيات قصيرة أثناء الاحتفالات بمواليد أئمة أهل البيت ( عليهم السّلام ) ، ويتخلل هذه المسرحيات بعض المواقف

160

نام کتاب : الأنوار الإلهية في المسائل العقائدية نویسنده : الميرزا جواد التبريزي    جلد : 1  صفحه : 160
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست