نام کتاب : الانتصار نویسنده : العاملي جلد : 1 صفحه : 76
فكتب ( الإماراتي راشد ) في 31 - 7 - 1999 : الرد على العاملي : أما قولك يظهر أن راشد الإماراتي باكستاني أو هندي . فأقول لك وهل الولاء والبراء على الدين أم على الجنسية ؟ ! أما أنت فلم تذكر أسماء من المناظرين الشيعة أن قتلناهم ( كذا ) نحن أو فجرناهم . . ثم إننا نحن نتكلم عن موضوع تكميم الأفواه بالقنابل ، ولا نتكلم عن أمور عامة مشتركة ، لا نعلم تفاصيلها بوجه فاصل ! نعرف من ورائه من يحركه . إن كان الكاتب أحمد مرتد ( كذا ) فهل أنتم أصلا لا تعتبرون من أصبح سنيا بعد أن كان شيعيا مرتد ( كذا ) ؟ ! ؟ أنتم قلتم بردة الصحابة فكيف بمن ترككم وأصبح سنيا ؟ ؟ وهل سمعت عن الدكتور الشيعي موسى الموسوي صاحب كتاب الشيعة والتصحيح ؟ وكتاب إيران بعد صقوط ( كذا ) الخميني ؟ ! هل هو مرتد أيظا ( كذا ) ؟ ؟ ! ؟ ! لماذا يحاول الشيعة قتله فهرب عنهم إلى لندن ؟ ! ؟ ! يجد الأمان في بلاد الكفر لندن على تأييد ما يقول السنة ، ولكنه لم يستطع أن يتكلم أمام مكروفونات القنابل في بلاده فهرب . فأجابه ( علي 110 ) : أيها الإماراتي : مهلا مهلا ، لا تأخذك المذاهب الشيطانية فتهلك . أيها المحترم إن الذي تتهم الشيعة الكرام به لهو مصادرة بالمطلوب ، أين الدليل على ذلك وأين البراهين التي تعتمد عليها ؟ . ثمت ( كذا ) سؤال أيها المحترم : التعجب من الشيعة الكرام أم منكم ؟ الأنطاكي رحمه الله تعالى من الشيعة أم منكم كان واستبصر ؟
76
نام کتاب : الانتصار نویسنده : العاملي جلد : 1 صفحه : 76