responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الانتصار نویسنده : العاملي    جلد : 1  صفحه : 74


وصاحب الحجة أشجع منهم ، لأنه يملك شجاعة اعتقاد الحق والقول به ، حتى في زمن الغربة ! ! هنيئا لصاحب الحق فقد كسب رضا الحق تعالى ، ورضا شفيع القيامة وحاكمها ومعاونيه محمد وآله الطيبين الطاهرين ، صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين .
فأجابه ( الإماراتي راشد ) :
( أما قولك ) فهم عندما يعجزون عن مقارعة الحجة بالحجة يلجؤون إلى أسلوب العنف الكلامي والتهديد والوعيد . فأقول لك صدقت والله ولذلك لما عجز الشيعة الجبناء عن الرد على حجج الشيخ إحسان إلهي ظهير فجروه بقنبلة وظنوا أن بقتلهم له ستتوقف الحجج . لا والله ، نحن الذين سنفجركم بالحجج العلمية أشد من قنابلكم الخائنة النذلة لشيخنا . وهذا تاريخكم من القدم إن عجزتم عن الحجة مكرتم في الخفاء مكر الثعالب ، كقدوتكم أبي لؤلؤة المجوسي الذي ما زلتم تحتفلون بأعياد له تكريما على قوة تقيته ونفاقه .
* وكتب ( كلمة الحق ) في 30 - 7 - 1999 :
قديما قيل : على قدر الألم يكون الصراخ . لقد رد الرافضة حجج العلامة إحسان إلهي ظهير بالقنبلة ؟ ؟ وردوا على حجج القاضي الشيخ الحجة أحمد الكسروي بالطعن بالسكين ، ولما نجا حاوروه بالرشاش فهلك ؟ ؟ واليوم أحمد الكاتب المسكين يهرب إلى بلاد الأوروبيين خوفا من حوار الشيعة . . .
لأن حوارهم بالقنبلة ! !
لقد ظهر من هو الجبان الرعديد الذي يهرب من المقالات النارية هروب الحبارى من الصقر النادر . .

74

نام کتاب : الانتصار نویسنده : العاملي    جلد : 1  صفحه : 74
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست