نام کتاب : الانتصار نویسنده : العاملي جلد : 1 صفحه : 377
أن أهان دون أن أرد بأي صورة كانت دون تجريح ، إنما السن بالسن والبادئ أظلم . والله ولي التوفيق . وكتب ( BraveMan ) بتاريخ 24 - 1 - 2000 ، الواحدة إلا خمس دقائق صباحا : ( دوختوني بالكلام ) . . . أنتم تريدون شيئا والواقع بعيد عن أعينكم . . . حيث إن الحرية التي تطلبون ليست غير موجودة في نظري ، لكنكم تسيئون استخدامها - على كثرتكم - فيتم ما يتم من النهج الذي يتبعه موسى العلي وأصحاب القرار . . . لست كذلك بمعارض لفكرة الفاطمي ، لكن هونوا الموضوع ولا تقولون ( كذا ) هذا ما يعرف عن أيش نتكلم أنا أعرف لله الحمد ، وقصدي بالدعوة للتهوين قصد عادي يمكن لأنني لا أعرفكم معرفة شخصية ، ولا أهتم لذلك حين أبدأ بالكتابة : أي أتناسى العواطف . . . هجومكم غير مناسب لهذه الدرجة وأخبروني بصراحة : من منكم حذفت موضوعاته أو تعقيباته المذهبية المزعومة . . . فحتى في شكواكم لم تكون ( كذا ) واضحين تماما . . . أستثني من كلامي من لم يؤيد الكلام . سامحونا لو أخطأنا . وكتب ( سليم ) بتاريخ 24 - 1 - 2000 ، الواحدة ظهرا : لعن الله الظلم والظالمين . لقد جبل بعضنا على الخوف حتى أصبحوا يخافون من الكلام عما هو واقع حتى من وراء شخصيات مستعارة . بالنسبة لموضوعنا هذا .
377
نام کتاب : الانتصار نویسنده : العاملي جلد : 1 صفحه : 377