النبلاء 10 : 460 / 152 ، طبقات الحفاظ : 175 ، شذرات الذهب 2 : 68 . * أبو الفرج الإصبهاني ، علي بن الحسين المرواني الأموي : كان خيبرا متضلعا بالأخبار والآثار ، والنحو والأحاديث ، والمغازي ، وغير ذلك . له مصنفات كثيرة مشهورة ، منها كتاب الأغاني ، وكتاب مقاتل الطالبيين . وصفه الذهبي بأنه كان بحرا في الأدب ، بصيرا بالأنساب وأيام العرب ، وقال : والعجب أنه أموي شيعي ! . ووصفه الحر العاملي رحمه الله تعالى في أمل الآمل بأنه أصبهاني الأصل ، بغدادي المنشأ ، شيعي المذهب . توفي في ذي الحجة سنة ست ( أو ثلاث ) وخمسين وثلاثمائة ، وله اثنتان وسبعون سنة . أنظر ترجمته في : فهرست الطوسي : 192 ، أمل الآمل 2 : 181 ، أعيان الشيعة 8 : 198 ، الكنى والألقاب 1 : 132 ، تنقيح المقال 3 : 30 ( باب الكنى ) ، تاريخ بغداد 11 : 398 ، يتيمة الدهر 3 : 109 ، معجم الأدباء 13 : 94 ، إنباه الرواة 2 : 251 ، وفيات الأعيان 3 : 307 ، العبر 2 : 98 ، دول الاسلام 1 : 221 ، سير أعلام النبلاء 16 : 201 / 140 ، ميزان الاعتدال 3 : 123 ، لسان الميزان 4 : 221 ، البداية والنهاية 11 : 263 ، شذرات الذهب 3 : 19 ، ذكر أخبار إصبهان 2 : 22 ، فهرست ابن النديم : 226 ، النجوم الزاهرة 4 : 15 . * أبو الحسن ، علي بن الحسين المسعودي الهذلي : المؤلف الشهير . نشأ في بغداد وطاف في الكثير من البلدان ، وخلف العديد من المصنفات أشهرها كتاب إثبات الوصية وكتاب مروج الذهب . كان متهما بدراسة أحوال الشعوب وعاداتهم وطبعائهم وتقاليدهم ، كما كان مؤرخا متقدما ، ومتكلما أصوليا ، له إلمام بالفلسفة وعلم النجوم وغيرها . توفي في منتصف القرن الرابع الهجري . أنظر ترجمته في : أعيان الشيعة 8 : 220 ، الكنى والألقاب 3 : 153 ، تأسيس الشيعة : 253 ، رجال النجاشي : 254 / 665 ، الخلاصة : 100 / 40 ، رجال ابن داود :