responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أحاديث أهل البيت ( ع ) عن طرق أهل السنة نویسنده : السيد مهدي الحسيني الروحاني    جلد : 1  صفحه : 546


نهيتكم . . . إلى أن قال : ونهيتكم عن زيارة القبور ، وذلك أن المشركين كانوا يأتونها فيعكفون عندها وينحرون عندها ويقولون هجرا من القول ، فلا تفعلوا كفعلهم ، ولا بأس بإتيانها فإن في إتيانها عظة ما لم تقولوا هجرا .
أقول : تمام الحديث أوردناه في كتاب الأشربة . وصورة هذه الرواية تشبه ما ذكره أحمد في مسنده على ما سيأتي .
- [ المصنف لابن أبي شيبة ج 3 ص 342 ] حدثنا يزيد بن هارون ، عن حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن ربيعة بن النابغة ، عن أبيه ، عن علي قال : نهى رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) عن زيارة القبور ، ثم قال : إني كنت نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها فإنها ( تذكركم من الآخرة - المعرفة والتاريخ ) تذكركم الآخرة .
وفي المعرفة والتاريخ للفسوي ج 3 ص 125 : حدثنا الحجاج ، قال : حدثنا حماد ، عن علي . . . الخ مثله .
- [ مسند أحمد ج 1 ص 145 ] حدثنا عبد الله ، ثنا يزيد ، أنبأنا حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن ربيعة بن النابغة ، عن أبيه ، عن علي : أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) نهى عن زيارة القبور وعن الأوعية وأن تحبس لحوم الأضاحي بعد ثلاث ، ثم قال : إني كنت نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها ( غير أن لا تقولوا هجرا - كنز ) فإنها تذكركم الآخرة ، ونهيتكم عن الأوعية فاشربوا فيها واجتنبوا كل ما أسكر ( كل مسكر - كنز ) ، ونهيتكم عن لحوم الأضاحي أن تحبسوها بعد ثلاث فاحبسوا ما بدا لكم .
وفي مسند أحمد ج 1 ص 145 : حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، ثنا عفان ، ثنا حماد بن سلمة ، أخبرنا علي بن زيد ، عن ربيعة بن النابغة ، عن أبيه ، عن علي قال :
نهى رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) عن زيارة القبور . . . فذكر معناه إلا أنه قال : وإياكم وكل مسكر .
وذكره في كنز العمال ج 5 ص 513 ح 2779 : عن ربيعة بن النابغة ، عن علي . . . الخ مثله ، وقال بعده : ( ش ، ح ، ع ، والكجي ومسدد ، والطحاوي ، والدورقي ،

546

نام کتاب : أحاديث أهل البيت ( ع ) عن طرق أهل السنة نویسنده : السيد مهدي الحسيني الروحاني    جلد : 1  صفحه : 546
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست