الثوري كان كوفيا وله كلام في ذم بعض من نسميهم - كما شأن معظم علماء الكوفة - صحابة ، فلذلك من المرجح أنه لا يريد الطلقاء وأمثالهم [173] .
[173] ثم كيف ننزل هذه الآية على الطلقاء والأعراب وهي من سورة النحل والسورة كلها مكية ! ! فهذه الآية لا تنزل في المسلمين بعد الهجرة فكيف تنزل على الطلقاء ؟ ! .