responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نظرية عدالة الصحابة نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 232


النبي وعانقه . [1] .
وبين يوما لأصحابه قائلا : " إن الله عهد إلي في علي عهدا فقلت : يا رب بينه لي ، قال : اسمع : إن عليا راية الهدى وإمام أوليائي ونور من أطاعني " [2] .
وخاطب النبي الأنصار في يوم من الأيام قائلا :
" يا معشر الأنصار ألا أدلكم على ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا ، قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : هذا علي فأحبوه بحبي ، وأكرموه بكرامتي ، فإن جبريل أمرني بالذي قلت لكم عن الله عز وجل " [3] .
وفي يوم من الأيام قال النبي لمن حوله : " ادعو لي سيد العرب عليا ، فقالت عائشة : ألست سيد العرب ؟ فقال ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : أنا سيد ولد آدم وعلي سيد العرب ، فلما جاء علي أرسل إلى الأنصار وقال لهم : يا معشر الأنصار ألا



[1] شرح النهج لابن أبي الحديد ج 9 ص 169 تحقيق أبي الفضل وحلية الأولياء ج 1 ص 63 والمناقب للخوارزمي الحنفي ص 42 وترجمة علي من تاريخ دمشق لابن عساكر ج 2 ص 487 ح 1005 ومطالب السؤول لابن طلحة الشافعي ج 1 ص 60 والميزان الذهبي ج 1 ص 64 وكفاية الطالب للكنجي الشافعي ص 212 وينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 313 وفضائل الخمسة ج 2 ص 253 وفرائد السمطين ج 1 ص 145 .
[2] حلية الأولياء ج 1 ص 67 وشرح النهج تحقيق أبي الفضل ج 9 ص 67 والمناقب للخوارزمي ص 215 و 220 ونظم درر السمطين للزرندي الحنفي ص 114 ترجمة علي من تاريخ دمشق لابن عساكر ج 2 ص 189 ح 672 ومناقب علي لابن المغازلي الشافعي ص 46 وكفاية الطالب للكنجي الشافعي ص 73 وينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 312 ومطالب السؤول لابن طلحة الشافعي ج 1 ص 46 وإحقاق الحق ج 4 ص 168 وفرائد السمطين ج 1 ص 144 و 151 .
[3] راجع شرح النهج لابن أبي الحديد ج 9 ص 170 تحقيق أبي الفضل وحلية الأولياء لأبي نعيم ج 1 ص 63 ومجمع الزوائد ج 9 ص 132 وكفاية الطالب للكنجي الشافعي ص 210 وينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 313 وكنز العمال ج 15 ص 126 والرياض النضرة ج 2 ص 233 وفضائل الخمسة ج 2 ص 98 ومطالب السؤول لابن طلحة ج 1 ص 60 ، وفرائد السمطين ج 1 ص 197 ح 154 .

232

نام کتاب : نظرية عدالة الصحابة نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 232
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست