وذكر المتقي في ( كنز العمال ) المطبوع بهامش المسند [1] ، قال : روي الحديث ، عن علي بعين ما تقدم عن البداية والنهاية . وذكر ابن عبد البر في الإستيعاب [2] قال : روي عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال : ( أنا مدينة العلم وعلي بابها ، فمن أراد العلم ، فليأت من بابه ) . وذكره محب الطبري في الرياض النضرة [3] . وروى الحديث من طريق أبي عمر بعين ما تقدم عن الإستيعاب . وذكره في ذخائر العقبى [4] وروى الحديث بعين ما تقدم عن الإستيعاب . وذكر ابن أبي الحديد المعتزلي في شرح النهج [5] قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : ( أنا مدينة العلم وعلي بابها ، فمن أراد المدينة فليأت الباب ) . إلى غير ذلك مما رواه القوم في شأن هذا الحديث المبارك في مؤلفاتهم ، وجوامعهم ، ومسانيدهم : كابن الأثير الجزري في أسد الغابة ج 4 ص 22 . والگنجي الشافعي في كفاية الطالب ص 99 . والحمويني في فرائد السمطين ( مخطوط ) .
[1] { ج 5 ص 30 } . [2] { ج 2 ص 461 } . [3] { ج 2 ص 193 } . [4] { ص 77 } . [5] { ج 2 ص 236 } .