نام کتاب : حقيقة الشيعة الإثني عشرية نویسنده : أسعد وحيد القاسم جلد : 1 صفحه : 82
ونهانا عن التقليد الأعمى بقوله : ( وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول قالوا حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا ، أو لو كان آباؤهم لا يعلمون شيئا ولا يهتدون " [1] ، وبقوله : ( بل جاءهم بالحق وأكثرهم للحق كارهون ) ، وأمرنا بالبحث والتقصي قبل الأخذ والتصديق بقول كل من هب ودب . عندما قال : ( إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين " [2] .