responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حقيقة الاعتقاد بالامام المهدي المنتظر نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 139


المهدي ج 1 ص 137 - 145 تجد أكثر من ستين مرجعا ) .
5 - قال صلى الله عليه وآله وسلم : ( فلو لم يبق من الدنيا إلا يوم واحد لطول الله ذلك اليوم حتى يأتيهم رجل من أهل بيتي ، تكون الملائكة بين يديه ، ويظهر الإسلام ) . ( راجع صحيح الترمذي على ما في تحفة الأشراف ، والديلمي على ما في كنز العمال ، وتذكرة القرطبي ص 700 ، وتحفة الأشراف ج 9 ص 428 ، وكنز العمال ج 14 ص 269 ، ومعجم أحاديث الإمام المهدي ص 156 - 157 ج 1 ) .
6 - قال صلى الله عليه وآله وسلم : ( لا تقوم الساعة حتى يخرج عليهم رجل من أهل بيتي فيضربهم حتى يرجعوا إلى الحق ) . . . ( أبو يعلى ج 12 ص 19 ح 6665 ، مجمع الزوائد ج 7 ص 15 ، مقدمة ابن خلدون ص 254 ، والحاوي للسيوطي ج 2 ص 62 - ، راجع معجم أحاديث الإمام المهدي ج 1 ص 261 ) .
7 - قوله صلى الله عليه وآله وسلم : ( يا علي لو لم يبق من الدنيا إلا يوم واحد لطول الله ذلك اليوم حتى يملك رجل من عترتك يقال له المهدي يهدي إلى الله عز وجل ويهتدي به العرب ) . ( منتخب الأثر للرازي ص 189 ، ض 2 ب 5 ج 2 ، وإثبات الهداة ج 2 ص 574 ، ودلائل الإمامة ص 250 ، ومعجم أحاديث الإمام المهدي ج 1 ص 165 ) .
8 - قوله صلى الله عليه وآله وسلم : ( لا تذهب الدنيا حتى يبعث الله رجلا من أهل بيتي . . . ) .
( راجع ابن أبي شيبة ج 15 ص 198 ، والكنى والأسماء ج 1 ص 107 ، والطبراني الكبير ج 10 ص 163 ، والدارقطني ، والحاكم ج 4 ص 442 ، ومعجم أحاديث المهدي ج 1 ص 168 - 169 ) .
تحليل موجز للأحاديث التي رواها علماء أهل السنة الأعلام حول حتمية ظهور المهدي إن أي إنسان - مهما كانت ثقافته - يقرأ الأحاديث التي رواها علماء أهل السنة الأعلام حول حتمية ظهور المهدي يكتشف ويحس إحساسا عميقا بجزم النبي وتأكيده على حتمية ظهور المهدي ، ويبدو هذا جليا بالنماذج التي سقناها من 1 - 8 فالنبي يؤكد بمناسبات متعددة وبصيغ مختلفة : ( بأن الأيام لن تنقضي ولن يذهب .

139

نام کتاب : حقيقة الاعتقاد بالامام المهدي المنتظر نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 139
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست