وأصبحت الرسائل ترد علينا من كل أنحاء العالم وعليها اسم شارع الإمام علي بن أبي طالب ( ع ) ; الذي بارك اسمه الشريف مدينتنا الطيبة العريقة . وعملا بنصائح الأئمة من أهل البيت ( عليهم السلام ) وكذلك بنصائح علماء النجف الأشرف عمدنا إلى التقرب من إخوتنا من المذاهب الأخرى ولازمنا الجماعة فكنا نصلي معا ، وخفت بذلك حدة التوتر وتمكنا من إقناع بعض الشبان من خلال تساؤلاتهم عن كيفية صلاتنا ووضوئنا وعقائدنا