ليس بعده إلاّ الضلال ، وتصبحُ السنّة النبويّة الصحيحة ليس لها من حافظ وراع وقيّم غير الأئمة الأطهار من آل بيت المصطفى المختار . كما يُستنتجُ من هذا أنّ شيعة أهل البيت الذين تمسّكوا بالعترة هم أهل السنّة النبويّة ، وأن « أهل السنّة والجماعة » مدّعون ما ليس لهم ، ولا تقُوم دعواهم على حجّة ولا دليل . والحمدُ لله الذي هدانا لهذا .