responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الشيعة في مصر من الإمام علي ( ع ) حتى الإمام الخميني نویسنده : صالح الورداني    جلد : 1  صفحه : 102


( 22 ) المراجع السابق . .
( 23 ) المراجع السابق . .
( 24 ) المراجع السابق . . ويذكران جميع مؤلفات المسبحي فقدت ولم يبق منها سوى الجزء الخاص بتأريخ عامي 414 - 415 ه‌ من تاريخه الكبير المسمى ( أخبار مصر ) . والذي تم طبعة في مصر عام 80 تحت عنوان أخبار مصر في سنتين من إصدار الهيئة العامة للكتاب . .
( 25 ) وفيات الأعيان ج‌ 2 ص 160 / 161 . رقم الترجمة 270 . .
( 26 ) المراجع السابق . . وانظر المقريزي والنجوم الزاهرة . .
( 27 ) المراجع السابقة . .
( 28 ) أنظر خطط المقريزي ج‌ 2 ص 161 / 162 . .
( 29 ) وفيات الأعيان ج‌ 2 / 160 : 161 رقم الترجمة 270 . .
( 30 ) الكامل في التاريخ ج‌ 8 ص 303 . ويذكر هنا أن هناك مؤشرات كثير تدل على الصراع بين الإماميين والإسماعيليين . حيث كان الإماميين على الأغلب هم الوزراء بينما الإسماعيليون هم الخلفاء . ويقال إن الحاكم بأمر الله مال إلى الإمامية في أواخر عهده وكان ذلك منا أسباب مصرعه . فقد بدأ المذهب الإمامي في البروز على ما يبدو في عهده ثم ظهر بعد ذلك في عهد المستنصر على يد بدر الجمالي وولده الأفضل . وفي عهد الفائز على يد الصالح طلائح . ويروي المقريزي في خططه : أنه بعد مقتل الآمر بأحكام الله - الخليفة السابع - ثار أبو علي أحمد الملقب كتبغان عام 524 ه‌ وسجن الحافظ لدين الله وأعلن مذهب الإمامية والدعوة للإمام المنتظر وضرب دراهم نقشها ( الله الصمد . . الإمام محمد ) ورتب في عام 525 ه‌ أربعة قضاة اثنان من الشيعة واحد إمامي والثاني إسماعيلي . واثنان من السنة أحدهما مالكيا والآخر شافعيا . وحكم كل منهم بمذهبه . فلما قتل كتبغان عام 526 ه‌ عاد الأمر إلى ما كان عليه من مذهب الإسماعيلية . .

102

نام کتاب : الشيعة في مصر من الإمام علي ( ع ) حتى الإمام الخميني نویسنده : صالح الورداني    جلد : 1  صفحه : 102
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست