موضوعاً نتناظر حوله . . ولما جاء الغد كنت جالساً أمام منزلنا في الصباح فمر الشيخ وسلم عليَّ بكل احترام وقال : عن هذه المباحث لا يفهمها العامة ، فمن الأفضل أن نتحاور ونتناظر أنا وأنت على انفراد . قلت : أوافق ، لكن بشرط أن تترك التهجم على الشيعة ، وفيما بعد لم نسمع له تهجماً على الشيعة .