نام کتاب : أخيرا أشرقت الروح نویسنده : لمياء حمادة جلد : 1 صفحه : 87
ثم رواه أيضا في ( ص 249 ) عن سعد التميمي عن عائشة ، وفي ص ( 270 ) عن طلحة بن عبد الله عن عثمان وطلحة بن عبد الله بن عوف ، ورواه أبو داوود الطيالسي أيضا في مسنده ( ج 7 / ص 214 ) عن طلحة بن عبد الله بن عوف عن عائشة . والبيهقي في سننه ( ج 4 / ص 233 ) روى بسنده عن مسروق عن عائشة قالت : إن كان النبي صلى الله عليه وآله ليظل صائما فيقبل أين شاء من وجهي حتى يفطر . ورواه الشيباني أيضا في الآثار في باب قبلة الصائم باختلاف في اللفظ . وأبو حنيفة أيضا في مسنده ( ص 198 ) باختلاف في اللفظ . والدارقطني في سننه في كتاب الطهارة ( ص 49 ) روى بسنده عن أبي سلمة عن عائشة قالت : لقد كان نبي الله صلى الله عليه وآله يقبلني إذا خرج إلى الصلاة وما يتوضأ . وروى في ( ص 50 ) عن عطاء عن عائشة قالت : ربما قبلني رسول الله صلى الله عليه وآله ثم يصلي ولا يتوضأ . وروي في ( ص 52 ) عن مسروق عن عائشة قالت : ربما اغتسل رسول الله صلى الله عليه وآله من الجنابة ولم أغتسل بعد ، فجاءني فضممته إلي وأدفيته . وفي صحيح أبي داود ( ج 2 / ص 27 ) روى بسنده عن عمارة بن غراب : أن عمة له حدثته أنها سألت عائشة : قالت : إحدانا تحيض وليس لها ولزوجها إلا فراش واحد ، قالت : أخبرك بما صنع رسول الله صلى الله عليه وآله : دخل فمضى إلى مسجده - تعني مسجد بيته - فلم ينصرف حتى غلبتني عيني وأوجعه البرد ، فقال : ادن مني ، فقلت : إني حائض ، فقال : وإن ، اكشفي عن فخذيك ، فكشفت فخذي ، فوضع خده وصدره على فخذي وحنيت عليه حتى دفأ ونام . وفي صحيح البخاري باب الحيض حديث 290 - كما أخرجه
87
نام کتاب : أخيرا أشرقت الروح نویسنده : لمياء حمادة جلد : 1 صفحه : 87