responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ابن تيمية في صورته الحقيقية نویسنده : صائب عبد الحميد    جلد : 1  صفحه : 29


لفعلته ! !
قالت : كلا والله ما جعل الله عز وجل ذلك إلا أن تخرج من ملتنا أو تدين بغير ديننا .
ثم بعث بهم يزيد إلى المدينة " . ( الرد على المتعصب العنيد :
49 - 50 ، ترجمة الإمام الحسين من الطبقات الكبرى لابن سعد : مجلة تراثنا عدد 10 ص 192 ) وهذا متفق عليه عند أصحاب التاريخ ولم يشذ فيه أحد . ( راجع تاريخ الطبري والكامل في التاريخ والبداية والنهاية ) أرأيت هذا الذي ضيع الأمانة في نقل حقائق تواتر نقلها وأجمع عليها أهل الحديث والسير ، اتباعا للهوى والعصبية ، أيكون مؤتمنا على الدين ؟ !
ب - تكذيبه بمنزلتهم العظمى :
وله في هذا الباب كلام كثير يدل على عصبية لا حد لها . .
وقد اخترنا منه هذه النماذج :
مما جاء في منزلة أهل بيت الرسل عامة وأهل بيت نبينا ( ص ) خاصة :
قوله تعالى في أهل بيت إبراهيم ( ع ) : * ( رحمة الله

29

نام کتاب : ابن تيمية في صورته الحقيقية نویسنده : صائب عبد الحميد    جلد : 1  صفحه : 29
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست