responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الناظر وتنبيه الخاطر نویسنده : الحلواني    جلد : 1  صفحه : 139


شره النفس وشدة القنوط ، والدقة ( 1 ) اتباع اليسير ، والنظر في الحقير . ( 2 ) 8 - وقال عليه السلام : من أقبل مع أمر ، ولى مع انقضائه . ( 3 ) 9 - وقال عليه السلام : راكب الحرون ( 4 ) أسير نفسه ، والجاهل لسانه . ( 5 ) 10 - وقال عليه السلام : الناس في الدنيا بالأموال ، وفى الآخرة بالاعمال . ( 6 ) 11 - وقال عليه السلام : المراء يفسد الصداقة القديمة ، ويحل ( 7 ) العقدة الوثيقة وأقل ما فيه أن تكون ( المغالبة ، والمغالبة ) ( 8 ) أمتن أسباب القطيعة . ( 9 ) 12 - وقال عليه السلام : العتاب مفتاح التقالي ( 10 ) ، والعتاب خير من الحقد . ( 1 1 ) 13 - وقال عليه السلام لبعض الثقاب عنده - وقد أكثر من تقريظه - : أوك ( 12 ) على ما في شفتك ، فان كثرة الملق ( 13 ) تهجم على الظنة ، وإذا حللت من أخيك في ( محل ) ( 14 ) الثقة ، فاعدل عن الملق إلى حسن النية . ( 15 )


1 ) أي الخساسة . 2 ) الدرة الباهرة : 41 ، عنه البحار : 75 / 109 ح 12 ، 78 / 368 ضمن ح 3 . 3 ) أعلام الدين : 193 ( مخطوط ) عنه البحار : 78 / 369 ضمن ح 4 . 4 ) في الدرة : الحروب . والفرس الحرون : الذي لا ينقاد ، وإذا اشتد به الجرى وقف . 5 ) إضافة للمصدر السابق ، أورده في الدرة في الدرة الباهرة : 41 ، عنه البحار : 78 / 368 ضمن ح 3 ، وفى مقصد الراغب : 174 . 6 ) إضافة للمصدر السابق ، أورده في الدرة في الدرة الباهرة : 41 ، عنه البحار : 78 / 368 ضمن ح 3 ، وفى مقصد الراغب : 174 . 7 ) ( ب ) وأعلام الدين : يحلل . 8 ) ( أ ، ط ) المغالطة ، وغالبه مغالبة : قاهره ونازعه . 9 ) المصدر السابق باستثناء الدر الباهرة . 10 ) القلى : البغض . وفى البحار : الثقال . 11 ) المصدر السابق باستثناء الدر الباهرة . 12 ) من الايكاء بمعنى ربط رأس القربة ، والوكاء : ما يشد به الكيس وغيره . قال الجزري من النهاية : 5 / 223 : وفى حديث الزبير ( انه كان يوكى بين الصفا والمروة سعيا ) أن لا يتكلم ، كأنه أوكى فاه فلم ينطق . 13 ) في المصدر : الثناء . 14 ) من المصدر . 15 ) الدرة الباهرة : 41 ، عنه البحار : 73 / 295 ح 4 ، وج 78 / 369 ضمن ح 3 .

نام کتاب : نزهة الناظر وتنبيه الخاطر نویسنده : الحلواني    جلد : 1  صفحه : 139
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست