responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الناظر وتنبيه الخاطر نویسنده : الحلواني    جلد : 1  صفحه : 112


ما يغلبك عليه . ( 1 ) 38 - وقال عليه السلام : من أخلاق الجاهل الإجابة قبل أن يسمع ، والمعارضة قبل أن يفهم والحكم بما لا يعلم . ( 2 ) 39 - وقال عليه السلام : من أدب الأديب دفن أدبه . ( 3 ) 40 - وقال عليه السلام : سرك من دمك ، فلا يجرين في غير أوداجك . ( 4 ) 41 - وقال عليه السلام صدرك أوسع لسرك . ( 5 ) 42 - وقال عليه السلام : أولى الناس بالعفو أقدر هم على العقوبة وأنقص الناس عقلا من ظلم من دونه ، ومن لم يصفح عمن اعتذر إليه . ( 6 ) 43 - وقال عليه السلام : القادر ( 7 ) على كل شئ سلطان . ( 8 ) 44 - وقال عليه السلام : المستبد برأيه موقوف على مداحض الزلل . ( 9 ) .
45 - ( وقال عليه السلام : حشمة ( 10 ) الانقباض أبقى للعز من انس التلاق ) ( 11 )


1 ) أورده في مقصد الراغب : 159 ( مخطوط ) . 2 ) أعلام الدين : 189 ( مخطوط ) عنه البحار : 78 / 278 ضمن ح 113 وعن كتاب الأربعين في قضاء حقوق المؤمنين ، وفى الدرة الباهرة : 31 ، عنه البحار : 2 / 62 ح 4 . 3 ) مقصد الراغب : 159 ( مخطوط ) . 4 ) أعلام الدين : 189 ( مخطوط ) عنه البحار : 78 / 278 ، وعن كتاب الأربعين في قضاء حقوق المؤمنين . والأوداج : ما أحاط بالعنق من العروق التي يقطعها الذابح ، واحدها ودج - بالتحريك - ( النهاية : 5 / 165 ) . 5 ) المصدر السابق . 6 ) إضافة للمصدر السابق : أورده في الدرة الباهرة : 31 ، وفى مقصد الراغب 159 ( مخطوط ) . 7 ) في الأصل : العادة والظاهر أنها تصحيف . 8 ) أعلام الدين : 189 ( مخطوط ) عنه البحار : 78 / 278 ، وعن كتاب الأربعين في قضاء حقوق المؤمنين . والأوداج : ما أحاط بالعنق من العروق التي يقطعها الذابح ، واحدها ودج - بالتحريك - ( النهاية : 5 / 165 ) . 9 ) أعلام الدين : 190 ( مخطوط ) عنه البحار : 75 / 105 ضمن ح 41 . 10 ) ( ب ) الحشيمة والحشمة - بالكسر - بمعنى الانقباض والاستحياء . 11 ) الدرة الباهرة : 31 ، وفيه التلافي بدل ( التلاق ) ، عنه البحار : 78 / 228 ضمن ح 105 والحديث من ( ب ) .

نام کتاب : نزهة الناظر وتنبيه الخاطر نویسنده : الحلواني    جلد : 1  صفحه : 112
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست