وتصنيفه ( إما ) على المسانيد أو الأبواب أو العلل أو الأطراف ، ومعرفة سبب الحديث . وقد صنف فيه بعض شيوخ القاضي أبي يعلى بن الفراء ، وصنفوا في غالب هذه الأنواع ، وهي نقل محض ظاهرة التعريف مستغنية عن التمثيل ( وحصرها متعسر ) فلتراجع لها مبسوطاتها ، والله الموفق والهادي لا إله إلا هو .