responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند ابن الجعد نویسنده : علي بن الجعد بن عبيد الجوهري    جلد : 1  صفحه : 299


وحدثنا جدي نا يزيد نا فضيل بن الاستثناء عن عطية عن أبي سعيد قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى حتى نقول لا يدعها ويدعها حتى نقول لا يصليها حدثني جدي نا يزيد بن هارون نا فضيل عن عطية عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لله أفرح بتوبة عبده من رجل أضل راحلته بفلاة من الأرض فطلبها فلم يقدر عليها فتسجى للموت فبينا هو كذلك إذ سمع وجبة الراحلة حين بركت فكشف عن وجهه فإذا هو براحلته حدثني جدي نا يزيد بن هارون نا فضيل بن الاستثناء عن عطية عن أبي سعيد قال يزيد فقلت لفضيل رفعه قال أحسبه قد رفعه قال من قال حين يخرج إلى الصلاة اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك وبحق ممشاي هذا إني لم أخرج أشرا ابن بطرا ابن رياء ابن سمعة خرجت خوف سخطك وابتغاء مرضاتك أسألك أن تنقذني من النار وأن تغفر لي ذنوبي إنه لا يغفر الذنوب إلى أنت وكل الله به سبعين ألف ملك يستغفرون له وأقبل الله عليه بوجهه حتى يفرغ من صلاته حدثنا أحمد بن منصور نا يحيى بن أبي بكير نا فضيل عن عطية عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه ولم يشك حدثنا أبو خيثمة نا يحيى بن أبي بكير عن فضيل بن الاستثناء عن عطية عن أبي سعيد قال قال أبو سعيد قال رجل من الأنصار لأصحابه أما والله لقد كنت أحدثكم أنه لو استقامت له الأمور آثر عليكم غيركم قال فردوا عليه ردا عنيفا فبلغ رسول الله قال فجاءهم فقال أشياء لا أحفظها كذا قال أبو خيثمة قالوا بلى يا رسول الله قال وكنتم لا تركبون الخيل قال كلما قال لهم شيئا قالوا بلى يا رسول الله قال فلما رآهم لا يردون عليه شيئا قال أفلا تقولون قاتلك قومك فنصرناك وأخرجك قومك فآويناك قالوا نحن لا نقول ذلك يا رسول الله أنت تقوله ثم قال يا معشر الأنصار ألا ترضون أن يذهب الناس بالدنيا وتذهبون أنتم برسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا بلى يا رسول الله قال يا معشر الأنصار ألا ترضون أن الناس لو سلكوا واديا وسلكتم واديا سلكت وادي الأنصار قالوا بلى يا رسول الله قال

نام کتاب : مسند ابن الجعد نویسنده : علي بن الجعد بن عبيد الجوهري    جلد : 1  صفحه : 299
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست