responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند ابن الجعد نویسنده : علي بن الجعد بن عبيد الجوهري    جلد : 1  صفحه : 424


حدثني صالح بن مالك نا عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة عن صالح بن جلس قال رأيت بن عمر يصلي فذكر مثله حدثنا علي نا عبد العزيز بن عبد الله عن ربيعة بن أبي عبد الرحمن عن أنس بن مالك قال توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وما في لحيته عشرون شعرة بيضاء عبد الله بن دينار حدثنا علي بن الجعد أنا عبد العزيز عن عبد الله بن دينار عن بن عمر قال لما استعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد طعن أناس في إمارته قال فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر ثم قال بلغني أن رجالا يطعنون في إمارة أسامة وقد كانوا يطعنون في أبيه من قبله وأيم الله إنه لخليق للامارة وإن كان أبوه لمن أحب الناس إلي وإنه لمن أحب الناس إلي من بعده حدثنا علي أنا عبد العزيز عن عبد الله بن دينار عن بن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس على المسلم جناح في قتل خمسة من الدواب العقرب والفأرة والكلب والغراب والحدأة حدثني صالح بن مالك حدثني عبد العزيز بن عبد الله عن عبد الله بن دينار عن بن عمر قال سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الضب كل فقال لست بآكله ابن محرمه حدثنا علي أنا عبد العزيز بن عبد الله أخبرني أبو حازم عن سهل بن سعد الساعدي ثم الأنصاري قال أتي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقيل له إن بني عمرو بن عوف قد تقاتلوا وتراموا بالحجارة قال فذهب رسول الله صلى الله عليه وسلم ليصلح بينهم قال وحضرت الصلاة فجاء بلال إلى أبي بكر فقال أتصلي بالناس حتى أقيم الصلاة قال نعم فأقام الصلاة فتقدم أبو بكر قال فبينا الناس في صفوفهم إذ جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فجعل يتخلل الصفوف قال وفطن الناس فجعلوا يصفحون يعني التصفيق ويؤذنون أبا بكر وكان أبو بكر لا يلتفت في الصلاة قال فلما انتهى رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الصف الأول قال فقال أبو بكر هكذا فالتفت فرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأشار إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أثبت فرفع أبو بكر يديه كأنه يدعو ثم استأخر القهقري

نام کتاب : مسند ابن الجعد نویسنده : علي بن الجعد بن عبيد الجوهري    جلد : 1  صفحه : 424
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست