responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند ابن الجعد نویسنده : علي بن الجعد بن عبيد الجوهري    جلد : 1  صفحه : 29


82 - أخبرنا عبد الله قال نا علي بن الجعد قال أخبرنا شعبة عن عمرو بن مرة وحصين بن عبد الرحمن عن سالم بن أبي الجعد عن جابر بن عبد الله قال : أصابنا عطش بالحديبية فجهشنا إلى النبي صلى الله عليه وسلم وبين يديه تور ماء ، فقال بإصبعه هكذا فقال " خذوا " فجعل الماء يتخلل من بين أصابعه كأنه عيون قال عمرو في حديثه فوسعنا وكفانا وقال حصين فشربنا وتوضأنا ومن حديث عمرو بن مرة عن أبي حمزة الأنصاري أخبرنا عبد الله قال حدثني أحمد بن زهير قال سمعت يحيى بن معين يقول أبو حمزة مولى الأنصار روى عنه عمرو اسمه طلحة بن يزيد لم يرو عنه غيره أخبرنا عبد الله قال حدثني علي بن الجعد قال أخبرنا شعبة عن عمرو بن مرة قال سمعت أبا حمزة الأنصاري يقول سمعت زيد بن أرقم يقول أول من صلى مع النبي صلى الله عليه وسلم علي قال عمرو فذكرت ذلك لإبراهيم فأنكره وقال أبو بكر أخبرنا عبد الله قال نا علي قال أخبرنا شعبة قال أخبرني عمرو بن مرة قال سمعت أبا حمزة الأنصاري يقول سمعت زيد بن أرقم يقول قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره في منزل نزلوه ما أنتم بجزء من مائة ألف جزء ممن يرد علي الحوض من أمتي قال أبو حمزة فقلت لزيد كم أنتم يومئذ قال ثمان مائة أو تسع مائة أخبرنا عبد الله قال حدثني علي بن الجعد قال أنا شعبة عن عمرو بن مرة قال سمعت أبا حمزة الأنصاري قال قالت الأنصار يا رسول الله إن لكل قوم أتباعا وإنا قد اتبعناك فادع الله أن يجعل أتباعنا منا قال اللهم اجعل أتباعهم منهم قال عمرو فنميت ذلك إلى بن أبي ليلى فقال زعم ذلك زيد أخبرنا عبد الله قال نا علي بن الجعد قال أخبرنا شعبة عن عمرو بن مرة قال سمعت أبا حمزة الأنصاري يحدث عن رجل من بني عبس عن حذيفة أنه أنتهي إلى النبي صلى الله عليه وسلم حين قام في صلاته من الليل فلما دخل في الصلاة قال الله أكبر ذا الملكوت والجبروت والكبرياء والعظمة ثم قرأ البقرة ثم ركع وكان ركوعه نحوا من قيامه يقول لربي الحمد ثم رفع رأسه وكان قيامه بعد الركوع نحوا

نام کتاب : مسند ابن الجعد نویسنده : علي بن الجعد بن عبيد الجوهري    جلد : 1  صفحه : 29
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست